صرحت القوات الإسرائيلية يوم الأربعاء بأنها استعادت جثامين خمسة رهائن قتلوا في هجوم حماس في 7 أكتوبر وكانوا محتجزين في غزة منذ ذلك الحين.
تم قتل مايا جورين، مدرسة روضة أطفال تبلغ من العمر 56 عامًا، خلال الهجوم على كيبوتسها نير أوز، وفقًا لإذاعة الجيش الإسرائيلي، وهو أحد الأماكن التي تعرضت لأسوأ هجوم في جنوب إسرائيل الذي أدى إلى الحرب المدمرة.
وقالت القوات العسكرية إن الرهائن الأربعة الآخرين كانوا جنود احتياط وجنديان مجندين قتلوا في المعركة خلال هجوم 7 أكتوبر.
تم استعادة جثامينهم من منطقة خان يونس في جنوب غزة، حيث شنت القوات الإسرائيلية غارات جديدة هذا الأسبوع.
كانت هؤلاء الخمسة ضمن قائمة تضم 120 رهينة لا يزالون في غزة، حوالي ثلثهم تم إعلانهم ميتين غيابيًا من قبل إسرائيل بناءً على النتائج الجنائية، والمعلومات الاستخباراتية، واستجواب المقاتلين المأسورين، ومقاطع الفيديو، وشهادات الرهائن المفرج عنهم.
@ISIDEWITH5 موس5MO
كيف ستشعر إذا تم احتجاز رفات أحد أحبائك من قبل مجموعة أخرى بعد نزاع، ولماذا؟
@ISIDEWITH5 موس5MO
ما هو رأيك في أهمية استعادة جثث الجنود المتساقطين أو المدنيين في سياق الحرب؟
@ISIDEWITH5 موس5MO
إذا كنت في موقف قوة، هل ستتفاوض مع مجموعة تحتجز رهائن، وما الذي سيوجه قرارك؟
@ISIDEWITH5 موس5MO
كيف يؤثر معرفة القصة الشخصية لشخص تأثر بالصراع، مثل معلم قتل في هجوم، على تصورك للحرب؟
@ISIDEWITH5 موس5MO
في رأيك، ما هي الاعتبارات الأخلاقية في تقرير ومناقشة الضحايا والرهائن في الصراعات؟